قصه نور الفارس انت غبى رد پحده

موقع أيام نيوز

رايح يتجوز انهاردة... 
لتردف بنعاس واشك على النوم مبروك عقبالك يا روحي... 
ليقترب منها ليعتلى جسدها القصير مردفا عقبالي هااه 
ليكمل بخبث اتجوز عليكي انا كمان بقا.. 
لتستيقظ پغضب طب اعملها علشان اډفنك واډفنها... 
لينظر لحالها ثم قهقه على غيرتها ليسقط بجسده للخلف وهو مازال يضحك ليتكأ على الفراش وهو ينظر لها.. 
ليردف انا متجوز سفاحة... 
لتكمل هي بحاجب مرفوع وقتاله قتلة.... 
لينظر لها ثم اكمل هتروحي بكرا للدكتورة علشان الكشف ..
لتومأ له بطفوليه... 
ليردف انا هاجي معاكي.... 
لتردف بسعادة بجد.... !
ليردف اومال... اكذب طيب 
لتردف بطفولية لا لا متكذبش... انت جاي والموضوع خلص... 
اتجه للمرحاض لينعم بحمام دافئ وبعدها دلفت نور لتأخذ حماما ايضا.... 
وما ان انتهت ليهبطا للاسفل وتناولت طعامها بعد ان اخذت دوائها... وما ان انتهت اتجهت للاعلى لتنتقى الملابس التي سوف ترتديها في تلك المناسبه............ 
انتهت من ارتداء ذلك الفستان الوردي بحجابها الوردي الجميل... كانت آيه في الجمال.... ليخشى الجمال من جمالها... رفض فارس ان تضع ادوات التجميل... لتضع ملمع شفاه وردي زاد من جمالها... لتهبط للاسفل لتجده ينتظرها امام السيارة... وما ان وقعت عيناه عليها 
ليردف لنفسه يلعن ابو جمالك يا نور.... 
اقتربت منه ما ان ارتدت حذائها
لتردف مش ي...
ليقاطعها بلث مه لشفت يها بقوة وشغف... 
كانت محرجه وخجله فقد قب لها امام حرسه وسائقه الشخصي... تمنت ان تنشق الارض وتبتلعها... حاولت الابتعاد ليحاوط خص رها بتملك... حتى لا تبتعد... وبعد فتره ابتعد عنها عندما شعر بحاجتهما للهواء... 
تلونت وجنتيها للاحمر القاني... واحمر وجهها من شده اختناقها لقله الهواء... 
ابتسم لها ليقتر ب من عنقها ليشتم رائحتها الجميله المحببه له.... 
ليردف بتخدر من عشقه لها بمۏت في ريحة الفراوله اللي بحبها منك انتي وبس ...متيجي نطلع بلا جواز بلا نيله... هو اخوكي هيطير... 
لتبتسم بخجل وتلكمه بصد ره بخفة 
لتردف يلا علشان منتأخرش..
ليردف اخوكي ده حسابه معايا... مش عارف اقعد معاكي... 
لتردف ببراءة مش ذنبه... 
ليردف بشغف حاول عدم اظهاره وربي لو ما بطلتي.. هلغي المعاد واطلع بيكي دلوقتي وانتي حره 
لتردف بخجل قليل الاد ب... وايه اللي انت عملته ده... 
ليردف ببرود ايه علشان بو ستك وكدا... عادي ... لا الحرس ولا اي حد يمنعني عنك... ولا حد فيهم يقدر يرفع عينه ويبص انا بعمل ايه.... ولا حد يجرأ انه يبص لمراتي... اكيد انتي فهماني... 
ليفتح لها باب السيارة لتدلف بالداخل.. وامر السائق بالتوجه لمنزل نور... وخلفه ثلاث سيارات من الحرس وامامه سياره حرس تراقب الطريق بحذر ودقه... 
وصلا الي منزلها... هبطت امام البنايه التي تقتن بها صعدت مع فارس لتطرق الباب بهدوء ليفاجائها شقيقها بأرتدائه لحلة زرقاء داكن كحلي.. احتضن شقيقته... وكادت نظرات فارس تفتك به ليشعر احمد بذلك ليهمس بأذن شقيقته جوزك ھيموتنا يا نور... 
الټفت نور له لترى نظراته الغاضبه... 
لتكمل برقه ودلع وحشتيني يا حماده... وحشتني مۏت ..
انها حړقت اعصابه بل واستشاط ڠضبا وغيرة ..ليمسكها من خص رها ليشدها نحوه برقه ليصطدم ظهرها بصد ره ... 
ليردف فارس وهو يجز على اسنانه معلش بس نور حامل وتعبانه شويه... 
نظر لكلاهما پصدمه ثم ابتسم لهما وبارك لهما كثيرا 
ليردف نور تعالي ساعديني نشيل ماما... 
فارس نور تعبانه انا هاجي معاك... اتجه معه لغرفه والدته... 
ليردف فارس ملبستيش ليه يا امي الهدوم دي...
الوالده انا كدا كويسه يا بني الحمدلله... 
ليهبط فارس لقدمها... وألبسها حذائا اسود... ليتجه للخارج... 
فارس نور تعالي لبسي ماما علشان مصره متلبسش اللي قولت عليه... 
اتجهت نور نحوهم لتدلف للداخل... 
لتردف طيب هلبسها وهنيجي على طول... 
ألبستها نور ملابس جديده ودلفا للخارج... ولكن شعرت نور بدوار ليمسك بها فارس... وامسك احمد بوالدته... 
لتردف الوالده مالها نور يا احمد... 
ليردف تعبانه من الحمل يا ماما... 
لتردف الام بسعاده بجد يا نور انتي حامل ربنا يتمملك على خير يا بنتي ويوصل على خير... 
ابتسمت نور لتردف يا رب يا امي... 
اتجهوا للاسفل دلفت نور بجانب فارس ووالدتها اما احمد جلس بالمقدمة بجانب السائق... وامر فارس السائق بالتوجه نحو منزل شهد واعطى له العنوان تفصيليا ...
وصلا امام البنايه... 
هبط الاربعه وتكفل الحرس بتأمين وحراسه البنايه.... وصعد اثنان منهم ليحرسا باب المنزل... 
ضغطت نور على جرس المنزل لتستمع لصوت رجولي لشاب .
يتبع
الفصل السادس والاربعون... 
فتح لهم شاب ظل يتفحص ملامحهم ثم سمح لهم بالدخول... دلفوا الي الصالون... 
جلس امامهم ذلك الشاب... وظل ينظر لفارس فهو يعرفه جيدا ولتلك الورديه التي خطفت نظره فظل يتفحصها بعنايه لتغلي الد ماء بجسد فارس من نظرات ذلك الغبي لزوجته... 
صافح الشاب احمد ووالدته... وفارس... وكاد يسلم على زوجته ليمسك فارس يده مرة أخرى 
ليردف فارس بنبره بارده كالثلج المدام مش بتسلم بأيديها... 
ليضغط على يده اثناء تصافحه ليأن الشاب پألم 
ليردف الشاب اتفضلوا اقعدوا.. 
لتظل عيناه مسلطه على نور وفارس يحدجه بنظرات ناريه قاتله تكاد تفتك به من رأسه لقدمه... 
ليوجه حديثه بوقاحة مين فيكوا اللي جاي يتجوز... 
اڼصدم احمد ونور ووالدتها من وقاحه ذلك الغبى... ماعدا فارس كان ينظر له ببرود 
ليردف فارس احمد... 
ليكمل بنفس وقاحه ذلك الوقح بص يا محمد... انا متجوز... ومراتي قاعده قدامك لو انت اعمى كنت اخدت بالك... 
اڼصدم احمد ونور من جراءة فارس مع ذلك الوقح... 
ليردف محمد بأقتضاب اه... تمام ...
لتدلف فتاه في نهايه العقد الثاني ترتدي ملابس تكش ف اكثر مما تس تر... فستان قص ير كثيرا ذو لون ازرق والكثير من ادوات التجميل التي عبثت بوجهها فجعلتها كفتاة لي ل.... شعر اصفر يصل الي نصف ظهرها... وشف تان تلونت بالاحمر القاني من احمر الشفاه... فكانت مغر يه بحق.... 
اڼصدم احمد ونور و والدتها من تلك الفتاه... وظنت الوالده ان شهد مثل تلك....
لا يوجد لها مسمى... 
لتجلس الفتاه امام فارس بدلع ودلال... فكانت أنثى كما قال الكتاب جسدها الممشوق...لفت انتباه الجميع... 
نظرت لهم نظرات باردة عدا ذلك الفارس... الذي تقز ز من هيئتها الفظة والمتصنعه... 
لتمسك علبه السچائر وبدأت في الټدخين تحت نظر الجميع.. 
نور لفارس بهمس انا مش فاهمه حاجه.. !
فارس وهو يشدد على احت ضان خصرها لما نروح يا نوري... 
نور طيب ...
كان احمد جالس في تشتت ومتاهة لا يعلم شئ لا يعي شئ... 
لتردف تلك المتصنعه بدلع وميوعه منور يا فارس بيه... والله ليك و حشة... 
تماسك امامها بالجمود والبرود... حتى لا يصف عها على وجهها... 
ليردف احمد مش ده بيت شهد محمود النجار برضو... 
لتردف ايوه هو... يا عنيا مالك في ايه ما تاخد راحتك كدا... 
لتنهض متجه لاحمد... وامسكت بجاكت حلته... ليبعدها احمد 
ليردف پغضب جرا ايه يا ست انتي ... ارجعي يا ولية مكان ما قومتي... 
نظر فارس لهما ببرود... 
كانت والده نور عفت تنظر لتلك المتصنعه بتقز ز... 
لتردف المتصنعه انا اسمي لبنى... قولي يا ملبن مش هزعل..
ليرتفع صوت ضحكاتها كالعا هرات... 
ليردف احمد بنفاذ صبر اللهم طولك يا روح... 
خرج المدعو محمد للخارج لينادى لشقيقته... 
اردفت لبنى ايه يا فارس بيه مالك... 
ظل هادئا يحاول التماسك امامها ...
ليردف حركات رخي صه اووي اللي بتعمليها دي... 
لتردف بجد والله يعني عجبتك حركاتي الرخيصة يا فارس باشا... 
دلفت شهد بحجابها وهدوئها 
لتردف لبنى پغضب انتي غبيه... ازاي تدخلي كدا... مفيش حاجه اسمها استئذان... 
كانت شهد تخاف منها وترتعد من وجهها الغاضب... وتكره تصرفاتها التي تظهرها
تم نسخ الرابط