مكتوبه على اسمى كامله جميع الاجزاء
المحتويات
زهق من الحبس في المكان ده وعايز يخرج بأي طريقه ومهما كان التمن!
جيسيكا ابتسمت بثقة وخرجت وعامر قعد مكانه وكان جواه ڠضب كبير منهم ونفسه تيجي الفرصة ويعاقبهم علي احتجازهم ليه!
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم.
داخل شركة منافسة ل شركة عامر الجارحى.
صاحب الشركة وقف پغضب وهو بيزعق في موظف عنده وقاله ازاي مش عارفين ناخد ولا مشروع واحد من شركة الجارحى رغم انتشار خبر اختفاء عامر وحاډثة شريف!! إزاي الشغل مكمل عندهم!!
رد الموظف بتوتر حضرتك شركة الجارحى شغالين بنفس الكفاءة وكأن عامر الجارحى موجود!! وكل المشاريع مكمله ومفيش اي تعطيل!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
رد الموظف مرات عامر الجارحى.
اتكلم شاب كان قاعد بيتابع الحديث بينهم بصمت وقالإزاي مرات عامر الجارحى اللي بتدير الشركة دي بنت صغيرة وواضح انها معندهاش اي خبرة!!
صاحب الشركة بص للشاب اللي اتكلم وسأله باهتمام انت تعرفها يا علاء
رد علاء بثقة اه قابلتها في اخر مؤتمر كان عامر الجارحى ضيف الشرف فيه ومكنتش اعرف انها مراته وبصراحة عجبتني وقربت منها عشان احاول معاها بس فجأة لقيت عامر في وشي!
صاحب الشركة باهتمام وبعدين
علاء لما
عرفت انها مراته مشيت وسيبتهم ومشوفتهاش تاني بس كان واضح انها لسه صغيرة ومعندهاش خبرة.. دي كانت بترتعش لما قربت منها واتكلمت معاها!
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
علاء بتفكير انا كنت نسيت الموضوع ده
صاحب الشركة يعني اثق فيك في المهمة دي.
علاء بثقة قولي عايز منها ايه واللي انت عايزه هيحصل.
صاحب الشركة قعد براحة علي مكتبه وقال عايز شركة الجارحى تقع وشغلهم كله يتعطل واسمهم يبقى في الارض .. الفرصه دي مش هتتعوض تاني يا علاء.
علاء قام وقف وقال بثقة اعتبر مرات عامر الجارحى في ايديك.
صاحب الشركة ابتسم بثقة وعلاء خرج من الشركة واتحرك على شركة الجارحى... بقلمي ملك إبراهيم.
... يتبع
علاء الواثق في نفسه في مواجهة بنتنا آيات ياتري آيات هتعمل فيك يا علاء وعامر ناوي يعمل إيه بكره مع جيسيكا عايزة تفاعل حلو علي البارت بقى
متابعة القراءة