رواية ملكتتى بنورها بقلم كيان كاتبه
المحتويات
مولاي الجناح جاهز
ظافر بحماس يلا
في الجناح الملكي بتاع والد و والدة ظافر
ظافر ماما كانت زيك كانت بشړية و بابا كان دراكولا برده بس طردوه من العشيرة لما عرفوا
تقوى بشهقة لية !
ظافر بحزن عشان التقاليد
تقوى پخوف هما ممكن يطردوك
ظافر بإبتسامة طول ما أنا معاك ف
مفيش مشكلة أنت عشيرتي و أهلي و دنيتي و حبيبت روحي أنت هوسي الوحيد
ظافر ببساطة أضحي بروحي عشانك
تقوى حضنته أكتر ف شد هو على ضمتها و قال بحنان يلا عشان تنامي و ترتاحي و متفتحيش لأي مخلوق أنا معايا مفتاح الجناح
تقوى طيب بس الصوت بيضايقني شوية
بعد ظافر عن حضنها و قفل الشبابيك كويس و قال كدة أحسن
ظافر بحب تصبحي على خير
تقوى و أنت من أهله
صباح تاني يوم
تارا بعصبية بقولك إفتح الباب يا غانم
غانم مقدرش يا تارا هانم
تارا بعصبية و غيظ يعني مين جوا
غانم بتوتر معرفش
تارا زقته بعيد عن الباب و قالت يبقى أنا أعرف بنفسي !
كسرت تارا الباب و
تارا في صوت حريمي في أوضة جوزي !
غانم بتوتر يا هانم و الله مفيش حد
و طبعا عشان تارا قوية قدرت تكسر الباب بس لما دخلت ملقتش أي ست و لقت السرير متوضب و المكان عادي و ريحة ظافر في المكان
قربت تارا بشك و خبطت على باب الحمام لما سمعت صوت دش المايه
ظافر من جوه لما أطلع هوريك يا آنسة
تارا پخوف ظافر !! أنا أنا بس قلقت عليك
تارا پخوف و هي بتفرك في إيدها ما هو هو كدة كدة هيحصل
ظافر بعصبية إطلعي برة الأوضة حالا
تارا بطاعة حاضر حاضر
طلعت تارا برة الأوضة جري ف شالت تقوى إيدها من على بوقها و طلعت من تحت السرير ف فتح ظافر الباب و طلع من الحمام و هو لابس و مفيش و لا نقطة ماية عليه !!
قال كدة و هو بيحاوط وش تقوى ف قالت بإبتسامة متخفش محصلش حاجة
إتنهد هو بضيق أنا كنت عاوز أعلن وجودك هنا أنت إلي رفضتي أول ما الباب خبط !
رجوع للأحداث بقلم هنا_سلامه
خبط ظافر على إزاز الشباك و لإن تقوى نومها خفيف فتحت عيونها على الصوت و إبتسمت لما شافته قام لف و فتح الباب و هي بتدور على توكتها عشان تلم شعرها
ظافر بإبتسامة و غرام صباح النور يا حياتي
تقوى بكسوف صباح النور
ظافر بإستغراب بتدوري على إيه
تقوى بلوية بوز على توكتي مش لقياها
ظافر رفع أكتافه و قال ببساطة سهلة و مش مستهلة
فتح ظافر درج التسريحة و طلع شريطة حمراء و قرب من تقوى و بدأ يجمع خصلات شعرها بين إيده و هو بيستنشقها بحب و هوس
و لم شعرها على فوق و بعدين قال بإبتسامة بس كدة
تقوى ميرسي بس كنت عاوزة هدومي
ظافر ربع إيده و قال أنا هجيب
لك جداد
تقوى بإبتسامة طيب بس ممكن أجي معاك
ظافر بحماس أكيد و
قاطعه صوت خبط الباب بترزيع مش طبيعي و مان صوت تارا
ظافر بغيظ دي تارا هفتح
تقوى مسكت دراعه و قالت پخوف لا لا مش هينفع نقول لأهلك دلوقتي على وجودي أنا خاېفة عليك أوي يا ظافر
ظافر بثقة أنا مش خاېف أعلى ما في خيلهم يركبوه
تقوى پخوف أرجوك لا فكر بعقل شوية متخليش قلبك هو سيد القرار
ظافر بعصبية أنا عارف أنا بعمل إية
تقوى بدموع عشان خطړي إسمع كلامي
ظافر بضيق و ليه الدموع دي بس !
تقوى بهمس و هي بتلمس وشه الناعم و خبط تارا بيزيد عشان خاطري عشان خاطري
بص لها ظافر بعمق في عيونها و باس طرف إيدها إلي ماشيه على وشه و قال خاطرك غالي أوي عليا
إبتسمت تقوى ف قال هدخل الحمام و أنت إنزلي تحت السرير
تقوى بإبتسامة واسعة إنه سمع كلامها حاضر
نزلت تقول تحت السرير و دخل ظافر و فتح ماية الدش إلي كان لونها أحمر و الحمام إسود في أخضر جنزاري في نبيتي و فيه أحجار كريمة و تمثال منحوت على شكل خفاش كان تحفة فنية
رجوع للأحداث بقلم هنا_سلامه
تقوى بتوتر أنت من ساعة ما قولتلي إن باباك إتنفى من هنا و مبقاش دراكولا العشيرة عشان حب إنسية من برة العشيرة و أنا خاېفة عليك أوي
ظافر
متابعة القراءة