رواية ملكتتى بنورها بقلم كيان كاتبه
المحتويات
سنانها لا مش حلو عشان كدة يليق بيك !
لسة مهران هيمد إيده عليها لقى صوت حارس بيقول بصوت عالي ظافر جيه !! الدراك ولا !
بقلم هنا_سلامه
قام مهران و زقها و راح جري يشوف ظافر وقف في بلكونته و ظافر على حصانه و وراه غانم بحصان ف قال مهران من بين سنانه إضرب خشبة عليهم يلا
الحارس أوامرك يا معلم
قال كدة و رمى الخشبة على ظافر و أول ما قربت من ظافر مسكها بين إيده في ثواني و رماها و إبتسم و هو بيقول بصوت عالي و أعتبر دة ترحيب !!
و
مكملش كلامه و لقى ظافر قدامه في البلكونة ف قال پصدمة إزاي
ضحك ظافر بسخرية و قال إزاي متدرسش العد و بتاعك أنا سرعتي و نظري أقوى منك 10 مرات تمام
قال كدة و دخل على جوة ف راح مهران وراه و هو مليان غيظ و غل و حقد من ناحية ظافر و قال جاي تاخد إلي تخصك
قعد مهران و حط رجل على رجل و قال بس للآسف في شرط عندي عشان تعمل واجبك
ظافر ببال طويل و تنهيدة قول ناخد الحكمة من أفواه المجانين
مهران بإستغراب مش كانت الأرانب
ظافر بضحك لا دة فيلم أما دي حكمة و بعدين دة إلي لفت نظرك
مهران خليني في المهم شرطي أخد جزء من أرضك
مهران بإبتسامة و فرحة عشان أيقن إنه هيعمل كدة فعلا أيوة
ظافر ببرود و هو بيقوم يبقى أبعتلك عمتي فوق تارا و يفتح الله يلا و من غير سلام
جيه يمشي ف قبض مهران إيده و قال بغيظ هتخسر يا ظافر !
إلتفت ظافر ليه و قال بإبتسامة معنديش مشكلة أنا حابب أكون كومبارس هسيبلك أنت البطولة بس مثلها كويس !
في القصر بقلم هنا_سلامه
العم الكبير يعني لو طلع العيل إلي في بطنك دة معاق أو مشوه هنقتله معاك
بلعت تقوى ريقها و حست بتعب و بطنها شدت عليها من كتر خۏفها بقالها ساعة قاعدة معاهم و هما كلامهم زي السم
قامت و قالت بإبتسامة مريرة أنا طالعة أنام تعالي يا ناهد عوزاك
ناهد حاضر يلا بينا
قربت ناهد منها و قالت طيب إهدي معلش دة من توترك بس
تقوى بدموع و الآلم بيزيد حد يكلم ظافر مش قادرة بطني !
ناهد بصړيخ حد يلحقنا !! يا حكيم !
عند مهران
مهران بعصبية إخرسي بقى يا ريتني خطفت حد تاني
تارا بعصبية جعانة ! عاوزة أكل يا خلق
مهران قرب ليها و هي جوة الزنزانة و قال خلاص هأكلك بس بشرط
مهران بغيظ لا يا ختي أنا عاوز حاجة تانية
تارا بملل طيب إية إنجز
مهران برفعة حاجب لية وراك ماتش مع محمد صلاح و لا إية
تارا بغيظ يا خفة ما تقول
مهران تبقي معايا
تارا و هي بتلعب في شعرها ضد ظافر يعني
مهران أة و تقوليلي نقطة ضعفه
تارا
تارا أرقص لك و تطلعني من هنا
مهران بقرف لا الشرط بتاعي إنك تبقي معايا و تعرفيني نقطة ضعف ظافر
تارا و هي بتلف خصلة من سعرها على صابعها المقابل إية
مهران بتنهيدة و خبث الحكم أنت ناسية إن مفيش حكم للستات في المدينة غير بجواز الحاكم ف تحكم معاه أنا بقى هقدملك خدمة العمر
تارا و في حد بيتحالف مع حد من ورا السچن كدة
فتح لها مهران ف طلعت من الزنزانة ف قال مهران إية رأيك و لا ترجعي الزنزانة من تاني
أصل ظافر هيسيبك زي ما سابك عشان شرطت شرط معين
تارا بتنهيدة حارة هكون معاك
مهران پصدمة مكنتش متخيل ! و العشيرة
تارا بعصبية من بين سنانها عشان أنا الحكم عندي أهم من أي حد أهم من أمي نفسها و لما بعمل حاجة بتبقى لسبب مش حبا في إلي قدامي !
أنا كنت عاوزة أتجوز ظافر من أجل الحكم مش لأجل سواد عيونه !
و مش مستعدة أضيع أي فرص تجاه إلي أنا عاوزة أوصله حتى لو هخسر عشيرتي
في القلعة بقلم هنا_سلامه
وصل ظافر و كان إعمامه قاعدين تحت ف جريت عمته عليه و قالت پخوف هي فين هي كويسة
ظافر ببرود هي مش معايا
مليكة پصدمة مۏتوها !!!
ظافر لا دي قطة بسبع أرواح بس سوموني على المدينة بتاعتنا عاوزين ياخدوا جزء منها و يعيشوا معانا
مليكة بعصبية طب موافقتش لية !
ظافر بعصبية و زعيق و أوافق لية هو المفروض أوافق عشان ينفذوا إلي عاوزينه
متابعة القراءة