ازاى هتسافرى الصعيد لوحدك يابنتى اعمل ايه

موقع أيام نيوز

يوم. افتكر مصطفى ابتسامه اسراء فأبتسم تلقائيا ورد اصبر دة حتى الصبر جميل وضحته جميله اوى. سأله العمدة بأستغراب هو ايه دة كح مصطفى وقال الصبر ...الصبر ياعمدة. ................................................................ فضلت مليكه طول الليل تفكر فى كلام خالد ولأول مرة تحس بحيرة اتجاه الشخص الظالم وفضلت تسال نفسها اقول العمدة على اللى سمعته ولا افضل ساكته واديله فرصه يغير من نفسه لحد مالقت يوسف دخل الاوضه وملامحه متبشرش بالخير فابصتله وافتكر كلام خالد لما اعترفلها أن مش يوسف اللى بعت الستات يضربوها فانفخت بضيق ولقته بيقرب منها وبيبص لعيونها وسأل بهدوء ممېت اختفيتى فين طول الحفله استنى ردها على أمل تقول الحقيقه لانه شافها وهى داخله اوضه خالد ولكن مدخلش وراها عشان ميحسسهاش أنه شاكك فيها لحد ما ردت بهدوء كنت بتكلم مع خالد. ارتاح قلبه لما لقتها قالت الحقيقه فسألها بفضول بتتكلمو فى ايه ردت برفعه حاجب دة تحقيق دة ولا ايه قرب منها خطوة وقال لا مستغربك ...اصل بتقولى أن كلنا عجينه واحدة وانتى مش طيقانى وبتسمعينى كلام ...فجاه حبيتى الكلام مع نفس العجينه. ردت بضيق ومين قالك انى بتكلم معاه حبا فيه رد بسخريه ياسلااااام امال بتتكلمى فى ايه ردت بعناد ھتموت وتعرف وانا مش هريحك. ضحك بسخريه وقال لا الحقيقه انى ھموت وانام....وسعى بقا خلينى اخد دش واطلع ارتاح. جت تتحرك فاتكعبلت ومسكت فى دراعه فاتخض وفى أقل من ثانيه ووقعوا على السرير فابصلها وبصتله وفى لحظه انفجره فى الضحك فاسالته وهى بتضحك ونايمه جمبه انت بتضحك ليه طيب ضحك وقال وهو نايم افتكرت موقف حصل قدامى زمان بين ابويا وامى لما زعلت منه وكانت سايبه البيت وماشيه جه يمسك اديها يوقفها فاوقعو هما الاتنين وفجاه لقيته بيقولها لو فارقتينى قلبى هيتحرق ويبقى لحمه مشويه وعينى هتبكى عليكى بدل
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الدموع ملوخيه قامت راده عليه وهما على الأرض وبتقوله يووه ياعمدة حبك دة مأثر فيا وكلامك كله حنيه. ضحكت مليكه على كلامه وسألته ههههه وسابت البيت برضه ولا الكلام اثر فيها . ردت بضحك دى كافئته وتانى يوم جابتله هديه هههههههه. فاضحكت ولقيته بيضحك بصوت عالى فاركزت فى ضحكته وتقريبا دى اول مرة تشوفه بيضحك من قلبه فابتسمت وهى بتقوله بعفويه على فكرة انت بتبقى أمور اوى لما بتضحك. انتبه لكلامها وبصلها بأستغراب لأنها اول مرة تقوله كلمه حلوة فارفع حاجبه ورد بمشاكسه عارف ورأفه بالناس مبضحكش كتير. بربشت بعيونها بملل وابتسمت بسماجه وقامت من جمبه ولكن كان اسرع منها وشدها من اديها فاوقعت بكل جسمها عليه وهى بصاله بتفاجئ ومن الخجل حاولت تقوم بسرعه ولكن سبقها فابصت لعيونه بخجل وهى سمعاه بيقولها بمشاكسه قايمه رايحه فين يابطه.... مقدرتش تبصله من خجلها وقالت على ...على فكرة قولتلك مبحبش الحركات دى. قرب وشه منها وهمس مانتى لازم تجربى الحاجات اللى مبتحبهاش ....مش يمكن تحبيها. بصتله وقالت بتحذير وخجل يووووسف. قرب اكتر وهمس بهيام وهو باصص ل عيون يوسف. ردت بخجل بطل سخافه ومحڼ واوعى ايدك بقا. ضحك على برأه كلامها ورد بمشاكسه منا بصراحه افتكرت موقف تانى هحكيهولك. ردت بغيظ هتحكيه واحنا بالمنظر دة يعنى. ابتسم بمشاكسه وقال ماله منظرنا ...هو فى احلى من كدة. ابتسم بخجل على مشاكسته وفضلت تعض فى بكسوف فابص ل بهيام وقال بهمس على فكرة انتى بتغرينى وبترجعى تزعلى. ردت بغيظ ايه بغريك دى ...شايفنى برقصلك. ابتسم وقال ياريت. بربشت بعيونها بغيظ وفضلت تتحرك فى محاوله فاشله عشان تقوم وتبعد عنه ولكن فاجئها لما اكتر واتقلب بيها وبقت هى اللى نايمه على السرير وفضل يبص لعيونها بابتسامه مشاكسه وقال بهدوء انا عايز افهم الخلاف اللى بينا دة هيخلص امتى ابتسمت بسماجه وقالت الساعه سته. قرب منها اكتر وقال اااه بتهزرى ونضحك بقا وكدة. ردت لا كفايه ضحك عشان بيقلب معاك بحاجات غريبه. سألها بمشاكسه حاجات حلوة يعنى ولا وحشه بصت لعيونها لثوانى وردت منا قولتلك مبحبش الحركات دى. رد منا رديت وقولتلك جربيها يمكن تحبيها. ردت بغيظ لا مظنش. قرب وشه من وشدها وهمس قدام بس انا حاسس غير كدة. بصت لعيونها بخجل وبدأ نفسها يضعف 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وخدودها احمرت وبدأت تتوتر وهو لاحظ تأثيره عليها فأبتسم واخيرا بدأ تستجيب معاه حتى لو كلامها عكس اللى ظاهر منها. ................................................................... دخل خالد الاوضه من غير مايخبط واتفاجئ لما شاف كارما قاعدة على الأرض وبتصلى بخشوع فافضل واقف مكانه يبصلها بتأمل وجواه احساس بالأطمئنان من ناحيتها بالذات لما شافها خلصت وبصتله بصه بريئه وفيها لمعه عجبته فاقرب منها وهو شايفها بتعدل المصليه وفضلت بالاسدال فاستغرب وسألها هو انتى هتفضلى بالأسدال دة كتير. بصتله بخجل وقالتله بلجلجه اااا....اصل...اصل يعنى لسه متعودتش عليك وكدة فا....فاهتلاقينى محروجه
تم نسخ الرابط