امل الحياه 32
اول ما ارجع هطلقك زي ما انتي عايزه
بصتله بشك ليكمل بنبره صوت حزينه و مليانه الم
ارجوكي يا رندا موضوع زي موضوع الطلاق مع تعب امي هيقضي عليا افتكرلي اي حاجه حلوه و الله العظيم كان غصبن عني و الله العظيم ما كنت قاصده إذيكي حتى اليوم دا انا مكنتش في وعيي
رندا پغضب هو انت مبتزهقش انا مش عايزة اسمع منك اي تبريرات و مستحيل ارجعلك في يوم
هزيت راسها بهدوء و اتكلمت بحزن
ربنا يشفيها
ابتسم في وسط دموعه و فضل باصصلها بحب كبير بصتله پغضب من نظراته و حسيت انها هتضعف قامت و مشيت بسرعه من قدامه تحت نظرات الحزن الشديد منه
داخله اوضه مغلقه و النور فيها ضعيف بانتباه لتنصدم پخوف شديد و الم مفرط و هي شايفه حبيب قلبها مرمي على الارض
نزلت لمستواه و هي بدقق في ملامحه
حطيت ايديها على خده و اتكلمت باڼهيار و هي مش مستوعبه انه مېت قدامها
ريااااااان ريااااان فوووق رياااان متسبنيش لااااا فوق انا مليش غيرك متسبنيش انا مليش غيرك مش هقدر اعيش من غيرك لااااا
يتبع
عايزين تفاااعل جامد بقى عشان انزل الفصل الهديه الفصل الجاي جامد و فيه مفاجأة عايزه اشوف حماس جامد