روايه حب تانى كامله
المحتويات
ده واصحاب العربيات من أغنى اغنياء البلد وكلهم أصحاب سلطه ونفوذ.
قرء كامل اسمائهم پصدمة ولما طلب تحريات كاملة ومفصلة عن كل اسم من الأسماء دي كان فريق التحريات مذهولين من أسماء المشتبه فيهم.
بقلمي ملك إبراهيم
في بيت الجبل اللي فيه الخاطفين.
كانوا بيبحثوا عن فريدة من وقت ما الباشا بتاعهم قالهم انها لسه مرجعتش ومش عارفين هي راحت فين وافتكر واحد منهم اللي حصل في نفس اليوم اللي هربت فيه وقالهم انا لقيت طريقه ممكن توصلنا للبنت.
بصوا بفضول وكمل كلامه وقال فاكرين اللي حصل في الليلة دي.. احنا منعرفش ده حصل ليه ومين اللي كان بيضرب علي مين بس لو كان ده من حكومه او من قطاع طرق احنا نقدر نعرف من اقرب بلد كانت على الطريق ونسأل اهل البلد لو كان في حاجة غريبة حصلت في الليلة دي ولو في حد ماټ ولا اټصاب البلد كلها هتبقى عارفه الحكاية ومين عالم مش يمكن البنت دي خدتلها عيار طايش يومها وډفنوها في البلد ومحدش عرف يوصل لاهلها.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بقلمي ملك إبراهيم.
على طريق الصعيد ظهرت عربية سودا بسواق خاص وكان والد فريدة قاعد في العربيه.. رجل في بداية الخمسين من عمره وكان لابس بدلة سودا وله هيبة ووقار وبص في ساعته الذهبيه وسأل السواق فاضل كتير على ما نوصل للعنوان
رد السواق كلها ساعتين بالكتير يا باشا.
هز راسه وهو بيفتكر كلام كامل معاه عن اختطاف فريدة بسبب شغله وعرف ان بنته مش هتبقى في امان طول ما هي هنا وقرر انه ياخدها معاه وهو مسافر وتكمل دراستها في الخارج بعيد عن اي خطړ هنا.
في بيت الراوي..
كان مصطفى علي علم بوصول والد فريدة وعرف والدته وهنادي عشان يجهزوا واجب الضيافه وطلب منهم ميعرفوش فريدة اي حاجة لحد ما والدها يوصل وتشوفه بنفسها.. بقلمي ملك إبراهيم.
... تفاعل وتنزل الباقى
متابعة القراءة