رواية رائعة بقلم الكاتب مصطفى جابر

موقع أيام نيوز

 

يزن فتح الباب لاقها واقعه علي الارض : نووور 

جري عليها شالها. 

عزة بخضة : مالها. 

يزن پخوف : معرفش يالله علي المستشفى اللي علي الشارع. 

خدها وهم مخضوضين وخايفين عليها...

بعد شويه.. 

الدكتور : الظاهر انها اتعرضت لصدمة شديدة. 

يزن بقلق : طب هي عامله ايه دلوقتي. 

الدكتور : بخير بس لازم ترتاح شويه. 

يزن : تمم. 

يزن پخوف : مالك انتي كويسه. 

نور حكت اللي حصل.

يزن پصدمة : اكيد بتكدب اخويا ميعملش كدا. 

نور بدموع : نادي للدكتورة اللي هنا ارجوك لازم اتاكد. 

يزن بقلق : حاضر اهدي انتي بس الاول.

عند سلمي. 

احمد دخل پغضب : سلمىىىىىىىى. 

سلمى بخضة : ن نعم. 

احمد پغضب مسكها بغل : بټخونيني يا سلمى ليه دا انا خربت بيتي عشانك. 

سلمى ببرود : الخاېن بيتخان يا احمد انا خونت اهلي وانت خونت مراتك ف اكيد هتتخان. 

احمد پغضب : انا هوريكي. 

سلمى پغضب : اوعاا تقرب انت فاهم انا عملت لك محضر لو حصلي اي حاجه هيبقا منك. 

احمد پصدمة : انتي فعلا شيطان وانا يلي كنت هخسر اخويا وامي بسببك. 

سلمى ببرود : بسبب طمعك عاوز ترجع لنور بعد اي م خلاص. 

احمد بندم : عندك حق خلاص انتي طالقققق طالقق بالتلاته. 

زقها علي الارض وخرج : ارجع ملمحكيش مفهوووم. 

مشي وهو علي اخره.

عند يزن و نور. 

الدكتوره : لا كل حاجه تمم الرحم موجود وكله بخير. 

نور بفرحه : بجد متاكده يا دكتورة. 

الدكتوره : ايوا وكمان معندكيش اي مشاكل في الخلفة. 

نور فرحت ويزن ابتسم. 

عزة : شوفتي بقا انه سلمى كدابة وكانت عاوزة مشاكل و يزن يمسك في اخوه. 

نور : الحمدلله يارب .

يزن باس ايديها بحنان : قولت لك احمد ميعملش كدا. 

احمد بيدخل : الف سلامه. 

يزن بهدؤء : عرفت منين اننا هنا. 

احمد بندم واسف : انا اسف علي كل حاجه عملتها انا ندمان وغبي حقكم عليا اسف يا نور. 

نور بهدؤء : المسامح كريم. 

يزن بحنان : انت ابني ياض. 

عزة ابتسمت بفرحه.. 

احمد : علي فكره انا جاي لي شغل كويس في الامارات وهسافر. 

عزة بحزن : وانا. 

احمد باس ايديها بحب : هجيلك كل كام شهر مش هسيبكم. 

ابتسمت بحنان...

بعد مرور سنتين. 

يزن شايل ابنه : نور خدي ابنك بقا. 

نور : يووه انا تعبت اديه لمرات اخوك شويه. 

منه : هاتوا يا يزن. 

اده لها. 

احمد جاه : منورين. 

يزن : تعالي اقعد جنب مراتك وشيلوا يوسف شويه. 

راح عند منه بحب : تعالي حبيب عموو. 

خرجت نور من المطبخ و جنبها عزة وقعدوا كلهم.. 

تمت..

تم نسخ الرابط