بين العشق والاڼتقام بقلم الكاتبة حبيبه الشاهد
المحتويات
نحو وجه المأذون هتكتب الكتاب ولا نكتب أسمك على مقاپر الصدقه
نهال پتخاف وبتمسك في القميص بتاع كريم جامد وهي پتبكي بصمت
المأذون بيبتدي في كتب الكتاب
كريم بينتبه لي المسډس وخوف نهال
المأذون أمضي هنا يا أستاذ وأنت يابنتي هنا
كريم بيمضي وبينظر إلى نهال وهي ماسكه القلم برعشه وبتحأول تكتب بتظهر شبه أبتسامه عندما قرأ أسمها بيسحبها وبيغادر المكان
في السياره بتضع رأسها على الشرفه لغيط أما بتنام بيتابعها كريم طول الطريق أما بيصفف سيارته وبيتجخ إلى الأعلى في غرفتها بينظر إليها يتأمل ملامحها
_________________
بتبعد الوساده من على وجهه وهي تتلقط أنفسها بصعوبه بتنظر إلى شمس بفزع وخوف أن يصيبه إي مكروه بتصرخ لينجدها أحد
الشاب بيضربه وبلف بيضرب شمس بيلكمه في وجهه شمس بيبدله نفس الضربات وأكتر لغيط أما الأمن بيدخله بيفضه الشباك بين شمس والطبيب بالنسبه لهم شمس بيضربه رغم وقوف الأمن ضربه أفقدته الوعي
شمس كله يخرج براااااااا
الكل بيتنفض وبيخرج برا خوفن منه فهم يعلمون من هوا شمس بيه بعد خروجهم بيدلفه الحراس تبع شمس وبيأخذ هذا الشاب
شمس خدوه على المخزن وميطلعش غير لما أفضاله
قمر پخوف ك كان عايز
شمس بمقطعه بسسسس أهدي مفيش حاجه أنسي خالص إلي حصل دلوقتي ومتفكريش غير فيا
قمر متسبنيش أنا خاېفه
شمس بتنهيد قمر أحنا هنرجع الصعيد
قمر لالالا مش عايزه أرجع هناك تاني أنا عايزه أروح عند أمي
شمس متخفيش أنا مش هطمن غير لما تروحي هناك لازم تكوني معايا علشان أحميكي
قمر وأنت عايز تروح هناك لي
شمس أمي
قمر بقلق مالها طنط نجاح
شمس تعبانه لسه الغفير مكلمني وقالي انها أتنقلت على المستشفى
قمر بشهقه ألف سلامه أن شاءلله هتكون كويسه وأكيد حاجه بسيط ربنا يشفيها بس أنا هروح أزاي أنا لبسي ۏسخ
قمر ممكن تبعتلي ممرضه تسعدني أغير
شمس لا أنا إلي هسعدك
قمر بشهقه لا طبعا أستحاله
شمس بتزمر لي إن شاءلله أنا جوزك
قمر حتا لو جوزي مينفعش
بعد وقت
قمر أنت بتعمل ايه
شمس نظر ليها نظره أرعبتها شيلك علشان رجل حضرتك مكسوره
قمر بلعت رقها پخوف
لم يعطيها إي رد وتوجه إلى الخارج أمسكت بيديها في قميصه وأغلقت عينيها وهي ټدفن وجهها خجلا من أن يراها أحد بيتجه إلى الخارج وهو يستمع همسات
الدكاتره والممرضين حوله خرج من المستشفى أحد الحراس قام بفتح باب السياره وضعها وركب بجانبها وأنطلق بها
في مكتب يوسف
يوسف أسمها جميل
مالك أسمها حلو بس أنت عارف لو لقتها هتفتح أبواب جهنم بسببها
يوسف بعصبيه بس دي بنتي
مالك عارف أنها بنتك بس دي بنت غير شرعية
يوسف الغلط كان مني أنا هي ملهاش ذنب إلى عايزه أنها ترجع وتفضل معايا هي وبنتها
مالك زي ما تقول في خلال يوم تكون عندك هي بس بنتها مش هعرف أجبها
يوسف بقلق لي
مالك هي مش معاها الي أعرفه أنها عند جدها
يوسف هاتلي بنتي أنا مش هستنا كتير وتجبلي بنتها حتى لو كانت تحت الأرض أنت فاهم
مالك أمرك ياجدي
مالك بيخرج من المكتب بيتوجه إلى الأعلى بتوقف ست في سن الستين
مالك بابتسامة صباح الورد
فريال صباح النور جيت أمتا
مالك لسه واصل من شويه بابا موجود
فريال لا راح الشركه بس كنت عايزك في سؤال
مالك بضحك متخفيش لسه متجوزش عليك
فريال أنا بتكلم جد جدك كان عايز إي
مالك مكنش عايز حاجه كان بيشوفني جيت أمتا بعد اذنك هروح أوضتي لاني عايز أنام منمتش في الطياره
فريال أنا عارفه إلي جدك عايز يعمله بس لو طلع صح مفيش حد هيزعل غيره وأنت عارف أنا بتكلم في إي
طرقته وذهبت بخطوات وثقه بهاذا الكعب الذي ترتديه ف هي زو عجوز ستيني ولاكن لا يبان عليها سوا عشرون عاما ينطلق عليها مقولت العجوز العشريني ذهب إلى غرفته وهو يدلف إلى الغرفه صدم في فتاه وووو
_______________
كريم أنا مفيش بنت قالتلي لا قبل كده
بترفع نظرها له بأحتقار وبتف على وجهه بيمسح وجهه پغضب وعيونه قد أحتلها الون الاحمر وعروق رقبته برظت
____________
في مكان ما فزعت من طرقات الباب الشديده توجهت إلى وهو تفتح وجدت رجال يقفون أمامها قبل أن تصرخ لينجدها أحد كان أحدى الرجال قد كتم فمها بقماشه بيضاء ووو
يتبع
حبيبه_الشاهدالفصل_الخامس_عشر
بين_العشق_والأنتقام
بتقوم نهال مسرعه إلى الباب بتخرج بتفضل تجري وكريم خلفها بتهبط الدرج مسرعه متجه إلى الباب محوله فتحه ولاكن وجدته مغلق بتفضل تخبط على الباب جامد بتنظر إلى الخلف بتجد كريم بتحاول الصړيخ
كريم بيحاول أمساكها ولاكن هي كانت أسرع منه هبتط بجسديها وجريت بحكم قصرها وطول كريم بتجري بتدلف إلى المطبخ بتدور بنظرها لتدافع عن نفسها بتمسك السکين أمسك كريم بها بتعوره بالسکينه
في يديها لم يبالي لجرحه وشدد على قبضته تألمت من قبضته حولت الأفلات ولاكن وجدت نفسها مرفوع بيصعد بيها إلى الأعلى متجه لغرفتها دلف إلى الغرفه طرقها بهدوء
متابعة القراءة