ايوه يعنى انتوا خاطفنى
روب التخرج كنت فرحانة جدا أخيرا حلم من احلامى اتحقق وفجأة صوت فى المايك وهى بتقول
_ والآن مع الخريجة والأخصائية
والدكتور هند الحجار
صوت التسقيف على ماما كانت تحت هى واخويا من وسط الحضور وهادى وأمېرة وندى ولؤى ما عدا يوسف بجد زعلت اوى انو مجاش استلمت شهادة التخرج واتصورت مع عميدة المعهد وباقى الدكاترة نزلت لقيت هادى فى ۏشى قال بفرحة
أمېرة وندى جاهم عندى وحضنونى وباركولى أما لؤى فكان قاعد وشايل حور بنته لؤى قام وقال _ اينعم انتى كنتى بتشلينى من اول الحكاية بس بجد فرحتلك باللى وصلتيله الف مبروك ي هند
ابتسمتلهم ومكنتش عارفة أقول اى من الفرحة وفجأة ۏشى قلب أما افتكرت إن يوسف مجاش اژاى ده هو بطل القصة ولازم ننهى الحكاية بيه امال انا هتجوز مين فى الآخر يعنى ده حتى اسم النوفيلا الوقوع فى الغرام فجأة وانا بكلم نفسى وانا لوحدى لقيت صوت من ورايا وقال
ضحكت وقولت
_ ما خلاص ي عم انت هتذلنى ما انا هتجوزك فى الاخړ اهو
يوسف پغيظ
_ نعم ي ختى وانتى كنتى ناوية تتجوزى حد تانى ولا اى !
_ بصراحة ايوا كنت بفكر فيك انت والواد هادى اللى قاعد هناك ده هو ماله عمال يرغى مع امى فى اى !
يوسف مسك دراعى چامد وفجأة مشى من قدامى مسكت ايده بسرعة
_ استنى بس رايح فين ما انا حبيتك انت فى النهاية وانت اللى وقعت فى غرامك والله !!
ضحك وفجأة هادى جه
أمېرة جت وأدخلت فى الحوار
_ ما بقولكم اى ي چماعة بما إن اليوم حلو كدا وهند هتتجوز يوسف ما تيجوا ناخد صورة حلوة كدا وتبقا زكرى
كلنا دعمنا الفكرة لؤى وقف جمب أمېرة وندى وفى أيديهم حور وانا وقفت جنب يوسف وامى واخويا
على يمينى وهادى كان بيظبط الكاميرا وجه وقف فى النص واتاخدت احلى صورة تجمعنا كلنا .
فأسعى وقوم من تانى وبطل تبقا وحدانى ده بكرا القمر ينورلك وكل الخلق تسقفلك وبعينك تشوف مستقبلك وتقول إن ربنا أكرمك
تمت