دياب ولمار الاخير باقى الخاتمه
المحتويات
مينفعش تنسي شخص بشخص تاني ملوش ذنب كان ردي اني محتاجه ابعد وابدأ حياه جديده واني موافقه ووافق والدي بقله حيله ودخل خالد حياتي وابتدت قصتي معاه......
خالد...كان اكبر مني بسنه....كان بيدرس فالجامعه وبيشتغل سواق في مجموعه الدالي....
بعدها قاللي انه حصل مشكله و ساب الشغل...وانه معاه مبلغ بسيط...هيفتح بيهم محل صغير....وفعلا فتح محل وكان كل شويه يغير نشاطه....وفالاخر فتح مكتبه صغيره...
كنت موجوعه من عادل بس اوقات كنت بحس ان خالد بيقدر يخرجني من الانا فيه ده...
لحد ما بعد 7 شهور ولدت...وجبت لمار ...والكل فكر اني ولدت فالسابع...
كتب لمار علي اسمه...وابتدت يوم بعد يوم لمار تكبر وتكبر
والدي ووالدتي بعد فتره اتوفوا مبقاش ليا غير خالد ولمار.... كنت بشوف اي اعلان لشركت الدالي كنت بفتكر كل حاجه عديت بيها....يوم بعد يوم بعد يوم لمار بقت تكبر....ولما بلغت...كل حاجه فيها اتغيرت.....بقت نسخه مني وانا صغيره...
كنت ديما بشوفه بيعامل لمار علي لنها فعلا بنته لدرجه اني اوقات كنت بنسي انها بنت عادل.....لكن ابتدت حياتي تتغير مع خالد...لما ابتديت احس انه اتغير مع بنتي وانا كا ست اقدر احدد الطريقه من وجهه نظري اذا كانت طبيعيه او لا...
وفي يوم ده كان النهايه بيني وبينه...لما صحيت من النوم بليل لقيته مش جنبي...قومت اشوفه لقيته في اوضه لمار.....كان بيحاول يحط ايده علي جسمها....لاكن لحقته في اخر لحظه..وخرجنا بسرعه من الاوضه..
يومها قالللي انتي خلاص راحت عليكي....الجمال والشكل اللي اتجوزتك عشانه اختفي....والوقت جه وقت لمار.....قاللي انه اتجوزني مش عشان يستر عليا ولا عشان اي حاجه....قاللي انه قبض تمني من حنان عشان بس يوافق...وقاللي ان الفلوس اللي بتجيله دي منها...وقاللي لو معقلتش مش بس هيفضحني لا ده هيحسرني علي بنتي...طلب مني مقولش اي حاجه للمار...مقابل انه ميأذيهاش ولا هيجي جنبها تاني...وافقت بس من جوايا كنت مړعوبه....
مع الوقت شويه بشويه....ابتديت صحيا اتعب..جسمي مبقاش زي ماهو حاسه ان في حاجه غريبه بتحصلي مش قادره اعرفها....لحد ما في يوم تعبت ووقعت الدكتور قال اني حصلي جلطه عالمخ أثرت علي جسمي كله وعملتلي شلل رباعي....لاكن قال ان في حاجه باخدها او علاج كان الرد لا لاني حقيقي القصه كامله ف قصص وروايات مع روميو مكنتش باخد ولا كنت بعاني من اي مرض....لحد ما اعترفلي...خالد انه بقاله فتره بيحطلي علاج من غير
متابعة القراءة