ازاى تفتحى الباب

موقع أيام نيوز

بس أنا الى هختار الأكل الى على مزاجى 
ليقترب منها مبتسما طب ما تعزمينى أنتى مش بقيتى صاحبة أملاك وهتبقي سيدة أعمال راقيه 
لتبتسم قائله أنت داخل بقى على طمع وطمعان فيا لأ يا مقطقط أنسى الراجل هو الى بيدفع مش الست وبعدين أنت ناسي أن لسه مشوفتش من الميراث دا حاجه 
ليضحك قائلا تمام عالساعه تمانيه هاجى أخدك نتعشى فى أى مطعم تختاريه بس ميكونش مطعم فول وطعميه 

لتنظر له قائله لأ أطمن أنا شوفت أعلان لمطعم فخم عالنت هجيبه ونروح نتعشى فيه أه كده كده هتحسبها عليا عزومه يبقى أكلفك بقى 
ليميل يقبل وجنتها قائله هخصم حق العزومه من أرباحك فى الميراث. 
لتقول كامليا كنت عارفه أنك بخيل يا مقطقط 
ليضحك وهو يغادر 
لتبتسم قائله بس كفايه البوسه دى. 
..... 
جلست كشماء جواره وهو يقود السياره 
لتقول له هو السواق مرجعش معانا ليه 
ليرد ركن بسخريه بتسألى عالسواق ليه كان من بقية أصدقائك السواقين الى كنتى بتشتغلى معاهم عالتوكتوك 
لتقول كشماء مالهم سواقين التوكتوك ناس بتأكل عيشها بالحلال مش بالبوس والأحضان 
وبعدين على أنا معايا رخصة قياده سيارات موثقه من المرور وممكن أسوق عربيتك دى 
ليضحك ركن مستمتعا بمناكفته لها طول الطريق وتضايقها منه ولكن فجأة تعطلت السياره بهم وسط الطريق الصحراوى 
لينزل ركن من السياره ويقوم بفتح كبوت السياره 
ليجد بعض الأدخنه تخرج منه 
لتنزل كشماء وتذهب أليه قائله أيه الى وقف العربيه فجأه كده وتكمل بسخريه دا لو توكتوك مش هيقف مره واحده كده 
ليبتسم ركن قائلا أكيد وقفت من عينك حسدتيها 
لتنظر له بزغر 
قائله هحسدها على أيه وبعدين أيه الى وقفها 
ليرد ركن تقريبا الكاربرتير لأنه بېدخن 
لتقول طب بدال عارف سبب العطل متصلحه 
ليرد ركن الكاربرتير انتى تعرفى أيه هو 
لترد كشماء أيوا أعرفه لأنى فى أختبار الرخصه المهندس سقطتنى بسببه لما سألنى عليه وقالى أيه هى الماده الى بتحط فى الكاربرتير 
ليقول ركن ليه معرفتيش تجاوبى 
لترد كشماء طبعا جاوبت قولت له ميه 
ليضحك ركن قائلا ميه معدنيه ولا ميه غازيه
لتبتسم كشماء قائله وانا كنت أعرف منين أنا قريتها فى كتيب الارشادات أنها ميه ومكنتش أعرف أنها مية ڼار الا بعدها بس قولى دلوقتى هتعمل أيه 
ليرد قائلا وهو يمسك يدها اركبى أنتى العربيه ومتنزليش منها ليفتح باب السياره لتدخل أليها ويكمل 
الطريق صحراوى ومش أمان أنا هتصرف 
ليأخذ هاتفه 
لينظر به لم يجد شبكه بالهاتف 
ليسير قليلا بالهاتف لكى يلتقط شبكه ليبتعد عنها قليلا الى أن وجد شبكه 
ليقوم بالأتصال هلى أقرب محطة بنزين وطلب منها المساعده 
ليعود اليها يجدها تجلس بالسياره لتنزل حين أقترب منها 
لتقول ها لقيت حل 
ليرد ركن بأستغراق

________________________________________
عليها لأ للأسف التليفون مش بيلقط شبكه واقرب بنزينه بينا وبينها أكتر من عشره كيلو 
لتقول له طب وهنعمل أيه دلوقتى 
ليرد ركن هنضطر نستنى أى عربيه تفوت من هنا 
لترد بفزع نعم هنستنى أيه أفرض مفيش أى عربيه عدت من هنا 
ليرد ركن وهو يخفى بسمته الله دا حظك بقى بصراحه أول مره تحصل معايا وعربيتى تعطل منى عالطريق 
لتقول له قصدك أيه أنى نحس طيب بقى هتشوف حالا عشر عربيات هيعدوا علينا 
ليقول ركن وانا أكره بس أنتى أدعى بقلبك لأن الطريق دا سريع وكمان مخصص للنقل الكبير فقليل العربيات الى بتمشى من عليه 
لتقول كشماء ولما أنت عارف كده ومرجعناش من طريق تانى ليه 
ليرد ركن ببساطه الطريق دا مختصر وأنا متعود أسافر من عليه 
لتصمت قائله خلينا نستنى أهو نحمص 
ليقول ركن لها أدخلى وخليكى فى العربيه 
لتنظر له ولا ترد عليه ولكن لا تعلم أن عنادها هذا سيجعل من دمائها طعاما لذالك الزاحف 
الذى قام بالتسلل الى ساقها ولدغها منها 
لتصرخ پألم 
ليتجه أليها ليرى ذالك الثعبان يلتف حول مقدمة ساقها 
ليقف قائلا أهدى متتحركش علشان ميضركيش أكتر 
ليتجه الى السياره ويقوم بجلب عصا من السياره ويقوم وبوضعها جوار ساقها ليتسلل الثعبان عليها ويترك ساقها 
ليقوم ركن بنفض العصى بقوه بعد أن أصبح أكثر جسم الثعبان عليها ليبتعد الثعبان عنها ليقوم ركن بضړب الثعبان بالعصى أكثر من مره ليقوم بقټله 
ليتجه أليها مره أخرى يجدها تجلس أرضا و ساقها ټنزف 
ليقوم بخلع حزام بنطاله سريعا وربط ساقها من أعلى 
ويقوم بشق رجل البنطلون ليرى من أين ټنزف 
ليقول بتعصب قولتلك متنزليش من العربيه لتقول پتألم وانا كنت أعرف منين أن الطريق عليه تعابين 
لينظر أليها قائلا والله الطريق صحراوى وأحنا فى 
الصيف يعنى توقعى دلوقتى لازم نتصرف ليقوم بحملها ووضعها فى المقعد الخلفى السياره 
ويقوم بالأنحناء على ساقها ومص ذالك السم من ساقها 
لتضحك پألم 
لينظر اليها بتعجب قائلا بتضحكى على أيه 
لتقول له أصلى قولتلك مره واحنا پنتخانق لو هتبوس رجلى وأنت دلوقتى بتبوس رجلى 
لينظر لها بعبوس قائلا أنا غلطان أنا كان لازم أسيب السم يسري فى جسمك ويخلصنى منك أو كنت سيبت التعبان يكمل لدع فيكى 
لتقول له بضحك تعبان أيه بقى دا بقى شهيد كشماء
ليضحك قائلا فايقه قوى ليبتسم بخبث قائلا لازم نشق چرح فى رجلك علشان بقية السم ينزل 
لتقول له يعنى أيه 
ليتجه الى الباب الامامى للسياره وفتح تابلوه والمجىء منها بذالك النصل الحاد 
ليقف ويقوم بأشعال ولاعة سجائره وتمرير لهيبها على النصل 
لينظر أليها قائلا كشماء أنت قولتى لى أنك بتعرفى تسوقى عربيات ومعاكي رخصه صح 
لترد كشماء أيوا معايا رخصة خاصه 
ليقوم ركن بأشعالها معه فى الحديث ليقوم فجأه بشق چرح صغير جوار لدغة الثعبان
لتشعر پألم كبير لتنظر أليه وترى ذالك النصل 
لتقول له پألم كبير يا حيوان ياحقير بتغزنى فى بطن رجلى بالمطوة بتاعتى الى أخدتها منى ليلةما كنت ههرب بتعلم عليا بالمطوه بتاعتى انا عايزه المطوه بتاعتى 
ليضحك ركن ولا يرد عليها ويأتى ببعض المطهرهات
من الشنطه الطبيه الموجوده بالسياره 
ليرى ذالك الډماء السوداء تنزل من ساقها ليقوم بمسحها بالقطن والمطهر وهى تتألم 
ليسمع صوت سياره قريب منهم 
ليرفع رأسه من السياره 
ليرى سياره أتيه عليهم لتقف أمام سيارته وينزل منها سائقا ومعه مختص سيارات يقول حضرتك الى أتصلت علينا من شويه 
ليرد ركن أيوا أنا 
ليقول المختص ممكن أشوف عربيتك فيها أيه 
ليقول له ركن تمام بس لوسمحت بسرعه لأن المدام فى تعبان قرصها ولازم أخدها للمستشفى بسرعه 
ليقول المختص حضرتك مش هغيب 
لينظر المختص الى كبوت السياره ويقوم بأصلاح العطل ليتنهى بعد وقت ليس قليل 
ليذهب الى مكان وقوف ركن أمام الباب الخلفى أمام كشماء التى بدأت تشعر بتخدر فى ساقها 
ليقول المختص أنا تقريبا خلصت تصليح العطل ممكن تجرب العربيه 
ليغلق ركن باب السياره الخلفى 
ويذهب الى المقود ليقوم بأشغال السياره
لتعمل 
لينظر الى المختص قائلا متشكر حسابك قد أيه 
ليرد المختص
تم نسخ الرابط